(رزقكم الله صباح الذاكرين, وظهيره المستغفرين, ومساء الشاكرين)
ويآلجمـــــــــــال الصباح للقلوب المشرقة.
سورة الكهف نــور مابين الجمعتين~
للتنبيه ياأحبة :<ماأكتب وماأنتقي هو ماأرنوا إليه>
<نشيد أبو خاطر يتسبب في اعتناق فتاة هولندية للإسلام
وتحديدا في الثانية الثالثة من المقطع حينما قالت: أرسلت لي أخت مجموعة من الأناشيد أسمعها و.............
هذه الكلمة جعلتني أكتب ..أنتقي بعض العبارات..
هذا المقطع أشعل فيني الكثير ,حروف مبعثرة ,أفكـــــــــارغير مرتبة ولم تكتمل وبعض مما جال في خاطري........>
وجال في خاطري نقاشي مع إحدى الأخوات أصلح الله حالنا جميعا,كنا في نقاش عن الرسائل وخصوصا الرسائل الدينية وإرسالها و...فكان ردها حرفيا(لاأستيطع إرسال الرسائل هذه برستيجي مايسمح لي )
لاأستطيع وصف الذهول الذي تلبسني وتملكني بعد هذه الكلمات!!!!!!
أيعقل ذلك؟؟؟؟؟
نشر الدين و....يقابل المظهر و((البرستيج))وهل نسينا لمَ خلقنا له؟؟
هل هذا تطور ؟؟؟؟أم ماذا؟؟؟
انسلاخ فكري؟؟موضة؟؟.......تساؤلاااات .....؟؟؟
وحينما فكرت وتعمقت قليلا ؟؟ قد نفعل ذلك ولكن بطرق غير واضحة وبغير وعي منا ؟؟مثلا عدم الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر والتردد بذلك والأعذار و..........
,لاأستطيع الآن أن أكتب في هذا النقطة مايجول بخاطري تحديدا لأني سأسهب كثيرا ولكن أحببت التنبيه فقط أننا نقع مثل هذا الموقف بغير وعي وبطرق غير واضحة لنا .
**إذا كان ترك الدين يعني تقدما ** فيا نفس موتي قبل ان تتقدمي**
عن موسى بن وردان أنه رأى عبد الله بن أبى حبيبة بعد موته فقال عرضت علي حسناتي وسيئاتي ، فرأيت في حسناتي حبات رمان التقطتهن فأكلتهن ! الروح [ ص 25 ~سبحانك خالقي ماأرحمك ,حباات رمان التقطها .
لماذا لايكون لنا هواية جمع الحسنااات ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
إبتسامة ,إماطه الأذى و.........
لماذا لانستثمر الفرص؟؟؟؟ فالفرص الدعوية كثيرة, ولكنها لاتتكرر,مثلا جلوسك بجانب أحد بالطائرة, أو بالمستشفى أو .............
الكثير يلقي كلمة دعوية عابرة ولا يلقي لها بالاً وكثير من المدعوين اهتدوا بكلمة واحدة.. فكثير بدأ يجاهد نفسه على فعل الطاعات بسبب كلمة سمعها.. وكثير استقامت أمورهم لكلمة أثرت في نفسه ووجدت لها في قلبه مدخلاً.
ولنتذكر~أن قطرات الماء حين تتراكم تشكل بحرا كما تشكل ذرات الرمل جبلا.. وكذلك الأعمال الصغيرة..
فهل ستبخلين بعد الآن؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ياحبيبة:لاتنتظري النتيجة والثمرة.
وآخرا أحب أن أنوه لقضية خطيرة جدا وهي الإخلاص والوعي بالذات ,وهذه عباره لأحدهم :
*(من الناس من تراه فتظنه يعمل للإسلام بحرارة وصدق، بل ربما ظن هو نفسه كذلك، فإذا فتشت عن قلبه وسبرت حقيقة نواياه، وجدته طالب دنيا في ثوب صاحب دين، يعمل لنفسه، وهو يوهم غيره ـ وربما يوهم نفسه ـ أنه يعمل لربه!
إن الله لا يقبل القلب المدخول، ولا يقبل العمل المدخول، إنه لا يقبل من العمل إلا ما كان خالصا لوجهه.)
رباه لاتجعلنا ممن قلت فيهم (قل هل ننبئكم بالأخسرين أعمالا,الذِين ضل سعيهم في الحياه الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا).
اللهم أعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك.
ويآلجمـــــــــــال الصباح للقلوب المشرقة.
سورة الكهف نــور مابين الجمعتين~
للتنبيه ياأحبة :<ماأكتب وماأنتقي هو ماأرنوا إليه>
<نشيد أبو خاطر يتسبب في اعتناق فتاة هولندية للإسلام
وتحديدا في الثانية الثالثة من المقطع حينما قالت: أرسلت لي أخت مجموعة من الأناشيد أسمعها و.............
هذه الكلمة جعلتني أكتب ..أنتقي بعض العبارات..
هذا المقطع أشعل فيني الكثير ,حروف مبعثرة ,أفكـــــــــارغير مرتبة ولم تكتمل وبعض مما جال في خاطري........>
وبصرف النظر عن بعض التعليقات على هذا المقطع أن الفتاة سمعت الانشودة بعد ماأسلمت,أو .......لايهم ذلك ,
لنتخيل أنها أسلمت بسبب هذا المقطع من الانشودة و........
والسؤاااااااااااااااال؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هل كانت تعلم من أرسلت المقطع الانشادي لهذه الفتاه أنها قد تسلم؟؟؟
هل كانت تعلم أنهاوقد تتأثر ؟؟؟؟؟؟؟
ومن هنا يااااأحبة,وصوت من الأعماق ,أقول لك لاتستحقري إرســــــــــــــــال أي مقطع أو أي فائدة
أو حتى رسائل البريد الإكتروني و ...................
والسؤاااااااااااااااال؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هل كانت تعلم من أرسلت المقطع الانشادي لهذه الفتاه أنها قد تسلم؟؟؟
هل كانت تعلم أنهاوقد تتأثر ؟؟؟؟؟؟؟
ومن هنا يااااأحبة,وصوت من الأعماق ,أقول لك لاتستحقري إرســــــــــــــــال أي مقطع أو أي فائدة
أو حتى رسائل البريد الإكتروني و ...................
وجال في خاطري نقاشي مع إحدى الأخوات أصلح الله حالنا جميعا,كنا في نقاش عن الرسائل وخصوصا الرسائل الدينية وإرسالها و...فكان ردها حرفيا(لاأستيطع إرسال الرسائل هذه برستيجي مايسمح لي )
لاأستطيع وصف الذهول الذي تلبسني وتملكني بعد هذه الكلمات!!!!!!
أيعقل ذلك؟؟؟؟؟
نشر الدين و....يقابل المظهر و((البرستيج))وهل نسينا لمَ خلقنا له؟؟
هل هذا تطور ؟؟؟؟أم ماذا؟؟؟
انسلاخ فكري؟؟موضة؟؟.......تساؤلاااات .....؟؟؟
وحينما فكرت وتعمقت قليلا ؟؟ قد نفعل ذلك ولكن بطرق غير واضحة وبغير وعي منا ؟؟مثلا عدم الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر والتردد بذلك والأعذار و..........
,لاأستطيع الآن أن أكتب في هذا النقطة مايجول بخاطري تحديدا لأني سأسهب كثيرا ولكن أحببت التنبيه فقط أننا نقع مثل هذا الموقف بغير وعي وبطرق غير واضحة لنا .
**إذا كان ترك الدين يعني تقدما ** فيا نفس موتي قبل ان تتقدمي**
عن موسى بن وردان أنه رأى عبد الله بن أبى حبيبة بعد موته فقال عرضت علي حسناتي وسيئاتي ، فرأيت في حسناتي حبات رمان التقطتهن فأكلتهن ! الروح [ ص 25 ~سبحانك خالقي ماأرحمك ,حباات رمان التقطها .
لماذا لايكون لنا هواية جمع الحسنااات ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
إبتسامة ,إماطه الأذى و.........
لماذا لانستثمر الفرص؟؟؟؟ فالفرص الدعوية كثيرة, ولكنها لاتتكرر,مثلا جلوسك بجانب أحد بالطائرة, أو بالمستشفى أو .............
الكثير يلقي كلمة دعوية عابرة ولا يلقي لها بالاً وكثير من المدعوين اهتدوا بكلمة واحدة.. فكثير بدأ يجاهد نفسه على فعل الطاعات بسبب كلمة سمعها.. وكثير استقامت أمورهم لكلمة أثرت في نفسه ووجدت لها في قلبه مدخلاً.
ولنتذكر~أن قطرات الماء حين تتراكم تشكل بحرا كما تشكل ذرات الرمل جبلا.. وكذلك الأعمال الصغيرة..
فهل ستبخلين بعد الآن؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ياحبيبة:لاتنتظري النتيجة والثمرة.
ودائما يقال(ازرع جميلا ولو في غير موضعه فلا يضيع جميل أينما زرعا)
بل إلقاء كلمة طيبة وأنت سائر تكون أخذت من الدعاة بسهم من عملهم.
عَلِّم نفسك فعل الخيرات وسابق فيها من حولك.
يقول الحسن البصري:(من نافسك في دينك فنافسه ,ومن نافسك في دنياك فألقها في نحره)
قال وهيب بن الورد:إن استطعت ألا يسبقك إلى الله أحدٌ فافعل.
لايكون جُل تفكيرك واهتمامك بالأمور العظيمة والمشاريع الكبيرة فقط و.......وتغفل عن الأعمال الصغيرة.
و لا تستصغرِ عملاً، فرُبَّ عمل صغير تعظمه النيه ويدخلك الجنان،ورُبَّ عملٍ كبيرٍ تفسده النيه و يُرَدُّ عليك..
وليكن لنا نصيب من الأعمااال الصغيرة والأجوور الكبيرة!!
ولنكسب الملايين بل المليارات من الحسنات بدون جهد أوتكلفة تذكر.
ولنعمل بقول الرسول صلى الله عليه وسلم:"من سنً في الإسلام سُنَه حسنة,فعُمِلَ بها بعده كُتَبَ له مثل أجر من عمل بها,ولاينقص من أجورهم شيء"رواه مسلم
*وهناك مقطع اقتبسته من محاضرة لوتكلم رمضان لعبدالمحسن الأحمد ,أتمنى أنكم استمعتوا إليها رااائعه
حينماتحدث عن أحد أقوال التفسير في قول الله تعالى في سوره الأعراف(وبينهما حجاب وعلى الأعراف رجال يعرفون كلابسيماهم)
أنهم أقوام جمعت حسناتهم ثم جمعت سيئاتهم,فتساوت الحسنات مع السيئات,فلو زادت حسناتهم حسنة لرجحت الكفة وانتقلوا من الأعراف إلى الجناان.
تخيلي لو أن الله أنجاني أنا وأنت من النار وكنت أنا وأنت من هؤلاء,وإذا صرفت أبصارنا تلقاء أهل الجنه إذا هم ينعمون,(ونادوا أصحاب الجنه أن سلام عليكم لم يدخلوها وهم يطمعون ) (وإذا صرف أبصارهم تلقاء أصحاب النار قالوا ربنا لاتجعلنا مع القوم الظالمين)وهؤلاء قوم تساوت حسناتهم مع سيئاتهم.
كم مررتِ بأقوام لم يصلوا وأنت في طريقك,لوقلت لهم أحبابي قدحان وقت الصلاة لرجحت ميزان حسناتك ,وهل ستتمنى أن يوم مررت بأصحابك وقلت السلام يااليتك أكملتها وقلت السلام عليكم ورحمة الله وبركاته,لرجحت حسناتك وانتقلت من الأعراف إلى الجنة.
ولو أنك أخيتي الغالية رأيتِ المتبرجة بالسوق وقلتِ لها اتق الله و.................
فكم ؟وكم نحتاج إلى تلك الحسنات وتلك الشـــــــذرات ؟؟؟؟؟؟وكم فرطنا فيها؟؟؟
اجمع الحسنات وأنت تمشِ ليثقل ميزان حسناتك,وأنت تقول للذي يسمع الغناء اقصر عليها و...وذلك الذي يمشِ بمعصية ذكره,وتلك التي لبست العري انصحيها ياأخية
انصحي هنا وانصحي هناك, السلام على من تعرف وعلى من لم تعرف ,الابتسامة في وجه الكل فربما هذه الأعمال ترفعك عند رب البرايا.
*وهناك مقطع لعمرو خالد وقصه موسى عليه السلام وأستخلص منه نقطة مهمة وكان يقول فيها
يا رب هب لي من لدنك عملا يقربني اليه ، توسل اليه وقل له يارب استخدمني .. لا تتنظر من أول يوم عمل كبير ،
بل إلقاء كلمة طيبة وأنت سائر تكون أخذت من الدعاة بسهم من عملهم.
عَلِّم نفسك فعل الخيرات وسابق فيها من حولك.
يقول الحسن البصري:(من نافسك في دينك فنافسه ,ومن نافسك في دنياك فألقها في نحره)
قال وهيب بن الورد:إن استطعت ألا يسبقك إلى الله أحدٌ فافعل.
لايكون جُل تفكيرك واهتمامك بالأمور العظيمة والمشاريع الكبيرة فقط و.......وتغفل عن الأعمال الصغيرة.
و لا تستصغرِ عملاً، فرُبَّ عمل صغير تعظمه النيه ويدخلك الجنان،ورُبَّ عملٍ كبيرٍ تفسده النيه و يُرَدُّ عليك..
وليكن لنا نصيب من الأعمااال الصغيرة والأجوور الكبيرة!!
ولنكسب الملايين بل المليارات من الحسنات بدون جهد أوتكلفة تذكر.
ولنعمل بقول الرسول صلى الله عليه وسلم:"من سنً في الإسلام سُنَه حسنة,فعُمِلَ بها بعده كُتَبَ له مثل أجر من عمل بها,ولاينقص من أجورهم شيء"رواه مسلم
*وهناك مقطع اقتبسته من محاضرة لوتكلم رمضان لعبدالمحسن الأحمد ,أتمنى أنكم استمعتوا إليها رااائعه
حينماتحدث عن أحد أقوال التفسير في قول الله تعالى في سوره الأعراف(وبينهما حجاب وعلى الأعراف رجال يعرفون كلابسيماهم)
أنهم أقوام جمعت حسناتهم ثم جمعت سيئاتهم,فتساوت الحسنات مع السيئات,فلو زادت حسناتهم حسنة لرجحت الكفة وانتقلوا من الأعراف إلى الجناان.
تخيلي لو أن الله أنجاني أنا وأنت من النار وكنت أنا وأنت من هؤلاء,وإذا صرفت أبصارنا تلقاء أهل الجنه إذا هم ينعمون,(ونادوا أصحاب الجنه أن سلام عليكم لم يدخلوها وهم يطمعون ) (وإذا صرف أبصارهم تلقاء أصحاب النار قالوا ربنا لاتجعلنا مع القوم الظالمين)وهؤلاء قوم تساوت حسناتهم مع سيئاتهم.
كم مررتِ بأقوام لم يصلوا وأنت في طريقك,لوقلت لهم أحبابي قدحان وقت الصلاة لرجحت ميزان حسناتك ,وهل ستتمنى أن يوم مررت بأصحابك وقلت السلام يااليتك أكملتها وقلت السلام عليكم ورحمة الله وبركاته,لرجحت حسناتك وانتقلت من الأعراف إلى الجنة.
ولو أنك أخيتي الغالية رأيتِ المتبرجة بالسوق وقلتِ لها اتق الله و.................
فكم ؟وكم نحتاج إلى تلك الحسنات وتلك الشـــــــذرات ؟؟؟؟؟؟وكم فرطنا فيها؟؟؟
اجمع الحسنات وأنت تمشِ ليثقل ميزان حسناتك,وأنت تقول للذي يسمع الغناء اقصر عليها و...وذلك الذي يمشِ بمعصية ذكره,وتلك التي لبست العري انصحيها ياأخية
انصحي هنا وانصحي هناك, السلام على من تعرف وعلى من لم تعرف ,الابتسامة في وجه الكل فربما هذه الأعمال ترفعك عند رب البرايا.
*وهناك مقطع لعمرو خالد وقصه موسى عليه السلام وأستخلص منه نقطة مهمة وكان يقول فيها
يا رب هب لي من لدنك عملا يقربني اليه ، توسل اليه وقل له يارب استخدمني .. لا تتنظر من أول يوم عمل كبير ،
لا أحد يبدأ عند الله عمل كبير ، وانما أعمال صغيرة لله يصل بك أن يختارك لعمل كبير ،
موسى عليه السلام بمساعدة رجل ثم بنتين سقا لهما ، فعلم الله صدقه واخلاصه واصراره ، فاختاره لعمل كبير ابدا من اليوم باي عمل لله ليختارك ،يا رب لا تستبدل من بدأ عملا عندك حتى نلقاك وأنت راض عن عملنا لك *
وآخرا أحب أن أنوه لقضية خطيرة جدا وهي الإخلاص والوعي بالذات ,وهذه عباره لأحدهم :
*(من الناس من تراه فتظنه يعمل للإسلام بحرارة وصدق، بل ربما ظن هو نفسه كذلك، فإذا فتشت عن قلبه وسبرت حقيقة نواياه، وجدته طالب دنيا في ثوب صاحب دين، يعمل لنفسه، وهو يوهم غيره ـ وربما يوهم نفسه ـ أنه يعمل لربه!
إن الله لا يقبل القلب المدخول، ولا يقبل العمل المدخول، إنه لا يقبل من العمل إلا ما كان خالصا لوجهه.)
رباه لاتجعلنا ممن قلت فيهم (قل هل ننبئكم بالأخسرين أعمالا,الذِين ضل سعيهم في الحياه الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا).
ولتكن نقطه انطلاقة وتغيير أرسلي هذه الرساله انشري هذه التدوينة
إن أحببتِ لتعم الفائدة ولاتستصغرين العمل, ربما كلمة يفتح الله بها قلب أحدهم.
ولنتذكر أن حياتنا رحلة ,فخير لنا أن نترك فيها بصمات قبل أن نرحل.
اللهم اغفر لي ولوالدي وللمؤمنين والمؤمنات المسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات.ولنتذكر أن حياتنا رحلة ,فخير لنا أن نترك فيها بصمات قبل أن نرحل.
اللهم أعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك.
مريم.