أحيانا الضباب يُرْهِق ونُفْتَتَن بالعمل والإنشغال وحبنا للإنجاز فقط
ولكن هل سألنا أنفسنا لماذا؟؟
هل هي لمجرد الإنجاز والعمل؟؟هل نحن عبيدا للإنجاز؟؟
فالواجب ياأحبة أن نعي لذواتنا وأعمالنا
ونسأل أنفسنا ونتفقد بوصلتنا ونتعمق في كل لحظة فالطريق وعر والضباب مُرهق وقد يصل إلى حد الإختناق.
ونسأل أنفسنا ونتفقد بوصلتنا ونتعمق في كل لحظة فالطريق وعر والضباب مُرهق وقد يصل إلى حد الإختناق.
(نظم محيطك)
مقطع رائع و فكر عميق في آلية الإنجاز وتطهيرها من الشوائب التي قد تلحق الضرر بها
وتصنيفات رائعة مع الدكتورعلي محمد أبو الحسن
بحجم اتساع المحيط الخارجي الذي أتواجد فيه مع الناس
كم كنت إنسان مشغول إنسان تمظهر إنسان يلبس أقنعة ليكون مع الناس نوعا ما متماشيا حتى يستطيع التعامل مع الناس بشكل أفضل ولكن تاه عن حقيقته أحياناوإنسان مُمَكنَنْ "يتسلل اليه الروتين بين فتره واخرى وتخبو عنده روح الشغف, فدخل في مطحنة الإنجاز في المحيط الخارجي"
فسألت نفسي سؤال!!
مالشيء الذي يستطيع الإنسان من خلاله أن ينظم محيطه الخارجي المليء بالأعباء والإزدحام
بحجة كثرة الإنجاز وتحقيق الذات من خلال الإنجاز؟؟
وفوجئت أن معنى الإنسان أكبر من الإنجاز, والإنجاز مفردة في سياق خارطة الإنسان الوجودية الحياتيه
وضعت أريع تقسيمات أقسم فيها ل هذا الإزدحام بشكل متوازن
اخترت أصنف أي عمل فيهالأتوازن ,لتغذي فيني معنى الإنسان
وليــــــــس عبدا للإنجاز, لأن هناك أناس أصبحوا عبيدا للإنجاز والفعل لمجرد الفعل فقط
والتصنيفات هي:
1- التعلم المستمر .
أي دورات قراءات متابعات معرفة ثقافة اشتراك في مجلة
2- الممارسة الخلاقة .
لن أعمل أي عمل إلا إذا كان يغذي عندي حالة الحب يجعلني أحب ماأعمل فأتجلى فيه عن طريق ءالية بزوغ الشغف فبسبب الحب أكون قادر على الإضافة النوعيه فيه وأي عمل لاأستطيع أن أضيف فيه أعتذر عنه.
3- الخصوصية .
لمستك بصمتك اعمل في شيء إذا رآه الآخرون يقولون هذا فيه لمسة فلان روح فلان:)
لنكافح الإنسان الممكنن الرتين الذي تَسًيد عليه روتين الأداء لمجرد الأداء.
4-- الخصوبة .
أن يتكثف الإنسان في شئ يجب أن يعرف به وراية أدائية يحملها في محيطه الخارجي, فيغدو فيها خبير ومستشار تعود الناس إليه.
فأي نوع من هذا الصياغ نصنفه في التصنيفات الأربع
وستلاحظ أن دائرتك ومحيطك الخارجي خلا من معاناة الإنسان لما مَرْكَزالإنجاز ,بديلا عن الإنسان.
فأي نوع من هذا الصياغ نصنفه في التصنيفات الأربع
وستلاحظ أن دائرتك ومحيطك الخارجي خلا من معاناة الإنسان لما مَرْكَزالإنجاز ,بديلا عن الإنسان.
جميلة تلك الكلمات التي قرأناها وسمعناها والأجمل أن نجسدهاعلى واقعنا:)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق